دروس التراث تحث على صنع الجديد الداخلي، فكما صنع آباؤنا جديدهم الذي مكنهم من الابتكار، ومن تطوير تقنيات عمرانية تناسب حياتهم وطبيعتهم المكانية، يفترض بنا أن نحذو حذوهم، ونتعلم من مثابرتهم، ونصنع جديدنا الذي يناسب حياتنا وطبيعة عصرنا، ويقدِّم إضافة للحراك العمراني على مستوى العالم.