لا يكفي أبدًا أن أكون مهتمًا بموروثنا العمراني، ولا يكفي أن أنادي بالمحافظة عليه، بل يجب العمل، وبشكل منظم وفعال، من أجل تحقيق الأهداف التي كانت قد ترسخت في ذهني في تلك المدة، وفتح مجالات واسعة في المستقبل للمحافظة على التراث وتفعيله في حياتنا المعاصرة.