ما حاولت أن أبينه خلال السنوات الماضية أن التراث العمراني يجب ألا يتحول إلى (ستار) يمنعنا من الحياة المعاصرة، وأن هويتنا المعمارية هي (صيرورة) تتكون، وتتشكل، وتتحول باستمرار، وارتباطها بالتراث العمراني هو ارتباط (مرجعي) لا يقيدها، ولا يوقفها، ولا يبقيها في مكانها.