عندما تتبنى كليات العمارة في المملكة منهجية التراث العمراني، فإنها سوف تنتج لنا مع الوقت (دارسين) لديهم القدرة على البحث في التراث العمراني والتنقيب في أصوله، كما أنها ستنجب لنا، بكل تأكيد، معماريين لديهم القدرة على البدء من تلك الأصول وتوظيفها لإنتاج عمارة معاصرة خلاقة.