لازلت مصرًا على أن يصبح التراث جزءًا من كل مراحل التعليم، لا بالقوة، ولكن بتطوير آليات معرفية تجعل تعليمنا (محليًا) من الناحية الثقافية، فنحن نريد أن نقوي نواتنا المعرفية/الثقافية، لا أن نضعفها، ولا يمكن أن نحقق هذا الهدف دون أن نتبنى خيارات تعليمية تعتمد بشكل كامل على موضوع (التعليم).