كنا وما زلنا بحاجة إلى (توطين) مفاهيم التعليم المعماري، ولكن كان السؤال دائمًا هو إلى ماذا نستند في المفاهيم الوطنية المعمارية؟ من هنا تتضح أهمية قاعدة بيانات التراث العمراني التي يجب أن تمثل المرجعية الأساسية في المستقبل لتطوير المفاهيم المعمارية الوطنية.