أكدت مرارًا، حتى قبل تأسيس هيئة السياحة، أهمية إعادة النظر في أساليب إدارة المدن والحواضر الكبرى ومفاهيمها، وإدخال وسائل الإدارة وعلومها الحديثة لجعل المؤسسات القائمة على إدارة تلك المدن والحواضر صديقة لسكانها، ومتجاوبة مع تطلعاتهم الواقعية في العيش في مدن تهتم بالمقاييس الإنسانية، وتراعي التنمية الثقافية والبيئية، بجانب التنمية الحضرية والازدهار الاقتصادي.