اقتباس 392

لقد كنت، ومازلت، أنظر إلى التراث على أنه ـ مخزن ـ الحرف اليدوية، وأن هذا التراث لا يمكن أن يصبح فضاءً معيشًا، ومتطورًا ومواكبًا لحياتنا المعاصرة دون أن يكون هناك حرف يدوية تغذيه، وتدعمه. على أن كثيرًا من الحرف اندثرت، ولم يبق منها الكثير، وإعادة إحيائها تظل مشكلة كبيرة، وتتطلب عملًا مضنيًا، لكنه يستحق العناء.

شارك رابط الإقتباس