فكرة (أنسنة المدينة) التي تحدثنا عنا كانت قائمة أصلًا على التوازن العمراني والطبيعي، والحفاظ على المقاس الإنساني للمدينة الذي يجعلها صالحة للعيش والسكن. لقد كنت أفكر ـ باستمرار ـ في أننا نحتاج أن نعيش في المدينة لا مجرد أن نسكن فيها، وهذا لا يمكن أن يتحقق دون أن تصبح الرياض ذات هوية إنسانية.