عندما ركزت في مسألة التراث العمراني والطبيعي في مدينة الرياض، كنت أعرف أن الرياض مدينة جامحة، وهي تنطلق بسرعة في نموها الحديث الذي يحتاج إلى ترشيد (ثقافي)، وهذا كان من وجهة نظري التحدي الحقيقي، فقد تمردت الرياض على الحداثة المعمارية في منتصف السبعينيات.