الأسئلة المهمة التي وضعتها في ذهني هي: كيف يمكن أن يساهم التراث العمراني في التنمية الاقتصادية؟ وكيف يمكن أن يحيي المجتمعات القديمة في قرى المملكة وبلداتها، ويعيد لهم الرابطة المكانية؟ وإلى أي درجة يمكن أن تساهم في إبراز الهوية الوطنية؟ ووجدت أن هذه الأسئلة الثلاثة تمثل أركان العمل في مجال التراث العمراني من الناحية الثقافية والاقتصادية، وتؤسس لعمل منهجي ومؤسسي.