اقتباس 287

قد يتبادر إلى بعض الناس لأول وهلة أن ما ندعو إليه اليوم هو العودة إلى إرث ثقافي أو عمراني بقي جامدًا على مر السنين، ولذا فهو غير مؤهل لدور العملية التطويرية المستقبلية، ولكن العكس هو الصحيح، فالتراث العمراني حقيقة هو تراكم لتجارب وخبرات اجتماعية وعلمية وتقنية وبيئية، لا يمكن لأمة ما أن تنجز تطورًا صحيحًا في معزل عن فهمها واستيعابها.

شارك رابط الإقتباس