في اعتقادي أنه لا يمكن الشعور (إنسانيًا) بالتراث ما لم نعش التراث نفسه، وأقصد هنا أنه يستحيل أن نعي المبادئ التي يعلمنا إياها موروثنا المعماري ما لم نتعايش معه، ونكتشف العوائق التي يواجهها، ونبحث عن الحلول التي تجعله مصدرًا للأفكار، ومصدر دخل في الوقت نفسه.