رؤيتي للجانب الإنساني تنبع في الأصل من توجهين مهمين: الأول: هو أنه توجد هناك جوانب إنسانية متعددة يمكن أن نتعلمها من التراث العمراني، يمكن أن تجعل مدننا متماسكة. فقد ذكرت أن (التكامل) كان أساس البيئة العمرانية التقليدية، وكان هذا التكامل في غاية الإنسانية.