ما تعلمته من البيت الريفي في العذيبات « الذي أراه مختبرًا للتراث» هو أن هناك فرقًا كبيرًا بين «التجربة الشخصية» التي تعلمني وتقويني، وتثير لدي الأسئلة، و»التجربة الوطنية» التي تتطلب أن أوظف كل تجاربي الشخصية والعامة، مع قراءة الظروف والإمكانات المتاحة من أجل وضع إستراتيجية وطنية على مستوى «مبادرة التراث العمراني”.