لقد بينت أن (العناية بالموارد البيئية للمدينة مثل وادي حنيفة، والثمامة، والكثبان الرملية المحيطة بالمدينة، والـتي تمثل منفـذًا رئيسًا لربط الإنســـان ببيئته) هي التي تجعل المدينة قابلة للحياة. فنحن إما أن نسكن المدينة وإما أن نعيشها، والفرق هنا كبير جدًا.