التحول من (إنكار التراث) إلى (الإيمان بالتراث)، يعني تشكل نواة ثقافية على المستوى المؤسسي من الضروري أن نرعاها، وننميها؛ لأنها مفتاح التحول الكبير المنتظر في ثقافة التراث العمراني في بلادنا. فعندما يؤمن هؤلاء المسؤولون بالتراث فسيتبنونه في خططهم ومشروعاتهم، وسيدافعون عنه في مؤسساتهم.