بعد كل هذه السنوات صرت أفكر هل نجحنا فعلًا في أن نجعل المواطنين، وخصوصًا الشباب، يهتمون بتراث بلادهم؟ والحقيقة أن الإجابة عن مثل هذا السؤال ليست بالسهولة التي كنت أتخيلها، لكني عقدت العزم على الاقتراب أكثر من الشباب، فهم الجيل الذي سيشكل ثقافة التراث في المستقبل.