لقد مرت فكرة تأصيل العمارة المحلية في التعليم المعماري بعدة تجارب ومراحل، إذ لم أكتفِ بطرح الأفكار، بل حاولت أن أخطو خطوة مهمة نحو التطبيق، فالتخلص من الثقافة التعليمية السائدة ليس بالأمر الهين، خصوصًا في ظل البيروقراطية الأكاديمية، وتعدد مشارب الأساتذة، ومصادر أفكارهم.