الفكرة كانت تركز بشكل عميق في بناء (شخصية تعليمية) معمارية تبتعد من التقليد الأعمى للغرب، لكنها كذلك لا تقلد (التراث)، وتسير في ركابه دون وعي. كان هدفي بوضوح أن نتبنى تعليمًا له خصوصية محلية ينافس التعليم المعماري في أي مكان في العالم، لكنه يبني في الوقت نفسه شخصيتنا المعمارية.