الهدف أبعد من مجرد (استعادة التراث) والاحتفاء به، فما نبحث عنه هو تأكيد توارث الثوابت التي تصنع شخصية الأمة، وتفسر المتغيرات بأسلوب إبداعي يحقق فكرة (التجديد) التي ننادي بها، وهذا يمكن أن يتحقق عن طريق آلية التعليم التي يمكن أن نوصل من خلالها هذا الهدف إلى المجتمع.