في اعتقادي أن الوضع الذي يعيشه التعليم المعماري في العالم العربي نابع أصلًا من (العقلية الغربية) التي فرضها الغرب على التعليم المعماري منذ منتصف القرن التاسع عشر الميلادي حتى اليوم، فكما هو معروف فإن الاهتمام بالعمارة العربية/الإسلامية كان ضئيلًا في الدول الغربية.