أكدت مرارًا أهمية الارتباط الوثيق بين التعليم العمراني المتطور والأمور التي يجب أن تتوافر في معماريي المستقبل ومهندسيه. فالأسس والثوابت التي يقوم عليها المجتمع وتراثه الثقافي والحضاري يجب أن تكون هي الإطار العام الذي ينطلق منه التعليم، وخصوصًا العمراني والهندسي.