كنت أهيئ نفسي لخوض مرحلة جديدة لاستثمار التعليم من أجل التراث، كان ذلك يثير استغراب بعضا ممن يعمل معي ربما كانوا يرونه مضيعة للوقت خاصة أنني كنت أتحدث تلك الفترة عن أفكار تحتاج إلى سنوات طويلة لكنه اليقين الذي كنت أؤمن به أن التعليم مفتاح تحقيق الطموحات والآمال.