اقتباسات التراث العمراني اقتباس 154 كنت أدق على وتر الهوية الحساس، وكنت أرى أن مد الهوية المعمارية كان طاغيًا في مجال التعليم المعماري. فالبحث عن الهوية وعن الشخصية المعمارية هو في حقيقة الأمر مجالات تتناسب مع الزخم الذاتي وتشكل مفهوم (الأنا) لدى المعماريين. شارك رابط الإقتباس