حينما ننظر إلى التراث العمراني كمنظومة متكاملة، نؤمن أن المحافظة على هذه المنظومة واستمراريتها وتمكينها يحتم العمل على نقل هذه المعرفة إلى كل فئات المجتمع وخاصة الشباب منهم، وتهيئة المجال لإطلاق أفكارهم وقدراتهم الإبداعية ومن ثم استثمارها بالشكل الأمثل في بناء (الإنسان السعودي).