الرؤية الفكرية العامة تجاه التراث العمراني متشابكة؛ لأن التراث نفسه متشابك ومتداخل، لكن مسائل أساسية لا يمكن الاستغناء عنها في هذه الرؤية، تبدأ من أن التراث مكون غير منفصل عن الواقع، وهو مكون يحتاج إلى أن نفهمه، ونتعلم منه، ونعيد إنتاجه بعفوية عن طريق التعليم.