ما يميِّز التراث العمراني فعلًا، هو هذا النمو الهادئ لأشكاله، حتى تصبح جزءًا من الذاكرة الجماعية، ثم تستقر بعد ذلك لتظهر بشكل مبدع في صور متعددة. هذا الدرس الحي والمفتوح يمكن أن نشاهده في عدة أماكن من العالم، ودرجات تطور الأشكال يمكن أن نشعر بها من منطقة إلى أخرى.