كرست كل جهودي الفترة الماضية ليس في التراث العمراني فقط، بل بما يرتبط به من تطوير لمنهجية صون عناصر التراث الثقافي بشكل عام، وإيجاد بيئة حاضنة لاستدامة التراث الإنساني السعودي الهادف إلى تحقيق الحماية والمعرفة والوعي والاهتمام والتأهيل والتنمية لمكوناته، وجعله جزءًا من حياة وذاكرة المواطن، والتأكيد على الاعتزاز به، وتفعيله ضمن الثقافة اليومية للمجتمع، وربط المواطن بوطنه من خلال جعل التراث عنصرًا معاشًا