إنه ليس مطلوبًا اليوم العودة إلى الماضي ومحاولة إحيائه أو تدارس كيفية فرض التقنية والمواد الحديثة في البناء على أسلوب معماري تاريخي، إنما ما هو مطلوب هو توجيه مواردنا، وخصوصًا البشرية منها نحو فهم أعمق لجغرافيتنا الإنسانية، وتقارب أكثر فيما بين معماريينا وبين تراثهم وثقافتهم الإسلامية والوطنية.